بينما الحزن لا يزال مخفي عن الأنظار، ويعتقد الباحثون أن وسائل الإعلام الاجتماعية قد يكون الرسم مرة أخرى في المجال العام في الطرق المهمة.
تظهر الأبحاث السوسيولوجية السابق حول هذا الموضوع الناشئة أن الناس يستخدمون وسائل الاعلام الاجتماعية لتبادل حزنهم مع الآخرين والحفاظ على علاقات مع المتوفى من خلال الرسائل والتعليقات. دراسة المقبلة، ومع ذلك، ويقدم بعدا جديدا على هذه الملاحظة.
يبدو أن مستخدمي تويتر المشاركة في الحداد شخصي جدا، ولكن أيضا استخدام المناسبة الجليلة للحزن وفاة شخص انهم لا يعرفون بشكل جيد ومناقشة القضايا السياسية والاجتماعية المتصلة فاة ذلك الشخص.
"القواعد تتغير"، ويقول نينا سيزار، وهو طالب الدكتوراه في علم الاجتماع في جامعة واشنطن وشارك في تأليف ورقة. "ربما نراه الأرجوحة البندول إلى فتح المجال الخاص [عندما يتعلق الأمر الحداد]."
وسيزار وجنيفر Branstad، وهو طالب الدكتوراة في جامعة واشنطن، تقديم ورقتهم غير منشورة يوم السبت في اجتماع لجمعية علم الاجتماع السنوي في سياتل.
من أجل دراسة الحزن على تويتر، جمع الباحثون وتحليل 37 يغذي ذكر كاملة (ما يسميه تويتر يصل كما يمكنك البحث ويذكر الجمهور المستخدم) يضم التغريدات عن المستخدمين المتوفين. واحد الحد من هذه الدراسة هو أن العينة تم اعدام من موقع النعي القائم على تقديم الإنترنت MyDeathSpace.com، وعلى هذا النحو، ويوفر التمثيل المحدود كيف يحزن الناس على تويتر.
على غرار دراسات سابقة من الحزن في الفيسبوك، لاحظ سيزار وBranstad أن المستخدمين بالتغريد مباشرة في المتوفى أحد أفراد أسرته مع المشاعر العاطفية، والأفكار أو التحديثات.
وتضمنت الرسائل، التي مجهولة المصدر وتحريرها قليلا لحماية خصوصية المستخدم، وتلاحظ مثل "UserName نحن جميعا نحبك كثيرا. وأنا أعلم أنك نراقب فوق رؤوسنا، الملاك الجميل"، و "#tbt إلى طالبة سنة. ط ملكة جمال الهتاف لك علىUserName المجال ".
عندما كان المتوفى معروفة أو مشهورة، مستخدمين في كثير من الأحيان بالتغريد حول إرث أو الإنجازات. تغريدات لعدد قليل من الأفراد الذين جعلوا الموسيقى، على سبيل المثال، لاحظت عملهم كمصدر للإلهام: "تذكرUserName ويمكنك تحقيق أي شيء. التفكير به في الأوقات الصعبة، وسوف يشعر على نحو أفضل #makinghimproud #rip "
ما فاجأ سيزار وBranstad، ومع ذلك، كانت التغريدات التي تنعكس على وفاة أحد المستخدمين عن طريق رفع أسئلة أو الوعي حول القضايا الاجتماعية، بما في ذلك الصحة العقلية والسلامة العامة والسيطرة على السلاح. وكانت هذه الدينامية محددة للمستخدمين الذين سوف تصبح معروفة بعد وفاتهم، وغالبا بسبب الطريقة التي مات.
"وهكذا حزين قراءة تويت الفتاة الذي قتل"، وكتب مستخدم واحد حول جريمة قتل. "كان لديها حياتها لها من قبل."
"الشركاتUserName حقا بحاجة إلى أن يتعلموا كيفية إدارة الأفراد الموهوبين الذين يعانون من مرض عقلي. RIP رجل"، وكتب مستخدم آخر عملية انتحار.
سيزار وBranstad نعتقد تعليقات حول الناس الذين أصبحت معروفة في أعقاب وفاتهم هي منتج فريد من نوعه من تويتر. لأن الأخبار والشبكات منصة ليست حميمة مثل الفيسبوك، جاز لها أن تدعو المستخدمين للتعبير عن الحزن علنا عن الغرباء، في وقت واحد توصيله إلى قضايا أوسع، وتحويل المتوفى إلى رمز وإبداء الرأي حول فراقهم.
الباحثون يشبهون المشاركات الفيسبوك عن الحزن لتبادل المشاعر مع أحبائهم في غرفة المعيشة الخاصة بك في حين تبدو غرباء في خلال نافذة. على تويتر، أنه قد يكون أقرب إلى المنزل مع العديد من الأبواب مفتوحة والناس الايداع في الداخل والخارج.
"على الرغم من مواقع مثل الفيسبوك قد تساعد الحداد العام [يصبح] نشاط جماعي أكثر قبولا، والتغريد قد تساعد على جلب مناقشات واسعة النطاق المحيطة الموت والموت مرة أخرى إلى المجال العام"، يكتب سيزار وBranstad.
ذلك، ومع ذلك، لديها أيضا من مضارها. ووجد الباحثون أن السهولة التي يمكن للمستخدمين اكتشاف والتعليق على وفاة قد يؤدي إلى مضايقات ورسائل حساسة.
عندما مات مدافعا المؤيدة للبندقية من قبيل الصدفة، ذاتيا بطلق ناري، وكتب مستخدم واحد، "مبروكUserName على إصابته برصاصة في الرأس بعد تكريس حياتك لحماية التعديل الثاني. أعتقد أنك نزلوا shoulda ".
وقال سيزار وBranstad أنها لا يمكن أن نناقش لماذا يختار الناس لجعل مثل هذه التعليقات أو ما نأمل أن تستفيد من مناقشة الموت على تويتر. الدراسة وأضافوا، هي محاولة لتوسيع نطاق الأبحاث القائمة وفهم أفضل لكيفية حدادا الناس على تويتر.
"أصبح الموت شيء لتجنب ودفعها إلى أن عالم"، لم يكن الحديث عن ذلك "وقال Branstad. "ما اكتشفناه على تويتر هو الانفتاح من الناس الذين يشعرون بالراحة نتحدث عن الشخص الذي لا تعرف وفاتهم".
