الفيسبوك تحاول - مرة أخرى - لجعل نفسها أكثر جاذبية للمراهقين. على الرغم من أن الشركة قد حاولت وفشلت، وحاول مرة أخرى لكسب المراهقين الطريق سناب شات لديها، فإن الشركة تأخذ الآن تكتيكا جديدا في سعيها لمناشدة طالبات المرحلة الثانوية. نعم، انها (بعد آخر) التطبيق مستقل. هذا هو واحد مختلف عن الوخزة والمقلاع وبقية العالم في اتجاه واحد مهم: تم إنشاؤه من قبل في سن المراهقة.
في 19، قد مايكل Sayman يكون أصغر مدير المنتج على الموظفين في الفيسبوك. على الرغم من كونه عامين فقط من المدرسة الثانوية، إلا أنه بالفعل مطور التطبيق المخضرم.
وأحدث مؤلفاته؟ Lifestage، التطبيق الفيديو تتمحور جديد الفيسبوك لدائرة الرقابة الداخلية التي تربط طلاب المدارس الثانوية مع الآخرين من المدرسة. بدلا من الصور الشخصية، يستخدم التطبيق مجموعة من صور شخصية حيث يمكن للمستخدمين اظهار بها "وجوه". للمستخدمين تسجيل الفيديو لاظهار ما يحلو لهم، ويكرهون والذي أصدقائهم، والحيوانات الأليفة، أصدقائهن والصديقات و.
اقرأ أيضا: سناب شات قصص مقابل قصص إينستاجرام: كيف مماثلة هم؟
جعل Sayman أول تطبيق له في 13 في الأيام الأولى من المتجر أبل، وخلق أكثر عدة على مدى السنوات الثلاث المقبلة قبل اصطياد انتباه الفيسبوك، الذي دعا الشاب إلى المؤتمر القادم لF8 المطور. مرة واحدة هناك، وقال انه سقط لقاء مع مارك زوكربيرج، الذي يجب أن يكون قد أعجب مع المطور الشباب لأنه تلقى عرضا للعمل من الشركة بعد فترة وجيزة.
كان عليه حين يمر التدريب الأولي له في الفيسبوك تقول Sayman انه جاء مع فكرة التطبيق الذي سيصبح Lifestage. على الرغم من أنه ورفاقه كانت نشطة في العديد من التطبيقات المختلفة - الفيسبوك، سناب شات و Instagram و Twitter - كما يقول أيا من تلك يبدو أن القيام بعمل جيد حقا في نقل شخصية شخص ما وراء الحيوي من سطر واحد أو صورة الملف الشخصي.
صاحب الحل: لمحات Lifestage، والتي تتألف من سلسلة من صور شخصية وأشرطة الفيديو التي تصور كل شيء من ذوقك الموسيقي، إلى الأنشطة المفضلة لديك وأفضل أصدقائك. مرة واحدة قمت بالاتصال مع زملائك (أكثر على أن في دقيقة واحدة)، يمكنك تصفح ملفات التعريف الخاصة بهم من الأعلاف الرئيسية للتطبيق. اضغط على اسم مستخدم للانتقاد من خلال جمعها من الصور وأشرطة الفيديو أو تحقق من الخاصة بك في الجزء العلوي من الأعلاف.
تماما مثل سناب شات لصديق رمز تعبيري (RIP أفضل أصدقاء)، يستخدم Lifestage نظام الحروف رموز تعبيرية غامض مماثل للإشارة إلى ما يصل إلى تاريخ التشكيلات الجانبية للمستخدم هي (المفسد: الرموز التعبيرية أنبوب سيئة) الأرقام بجانب أسماء المستخدمين وتشير كيف العديد من الأقسام الشخصي تم تعبئتها. والجدير بالذكر أن هناك أي ميزات الرسائل أو التفاعلات واحد الى واحد - بدلا من ذلك، يمكن للمستخدمين نشر اسم المستخدم الخاص بهم لسناب شات أو إينستاجرام أو التطبيق الرسائل المفضل.
على الرغم من واجهة التطبيق لديها العديد من العناصر مثل سناب شات، يقول Sayman تصميم واستلهم من خلال النظر في لقطات من الإصدارات القديمة من الفيسبوك من عام 2004. في ذلك الوقت، وكان مركز تصميم الفيسبوك في جميع أنحاء الشخصية حيث سرد المستخدمين مدارسهم، ضعي العلاقة، ويحب ويكره وتفاصيل شخصية أخرى.
بعد الحصول على أكثر من صدمته الأولى في التصميم الآن عفا عليها الزمن بفرح شديد ( "أوه، يا إلهي، هذا هو، مثل، قديمة جدا"، كما يتذكر من رد فعله الأولي)، ويقول: هذه الفكرة لا يزال يبدو وكأنه واحد جيد.
"هذا ميكانيكي هو بارد، وأنا أحب هذا المفهوم من كونه قادرا على رؤية ملامح الناس في المجتمعات مدرستي ونرى من هم كل شيء،" Sayman يقول ماشابل. "ماذا لو كنا لانتزاع ما الفيسبوك من 2004 كان وإحضاره إلى عام 2016 وجعله ما كنا نحاول أن نفهم مع الفيديو وإنشاء المحتوى."
بنفس الطريقة التي كان يقتصر على النسخة الأصلية من الفيسبوك للطلاب في عدد قليل من الجامعات، Lifestage يقتصر على طلاب المدارس الثانوية - على الأقل حتى الآن. يمكن لأي طالب في أي مدرسة ثانوية امريكيا الاشتراك في الخدمة، وهي منفصلة تماما عن أي حساب الفيسبوك لديك. أي مدرسة معينة، ومع ذلك، سوف تحتاج إلى 20 على الأقل الطلاب للتسجيل وتقديم لمحات من أجل دفعهم للتفاعل مع بعضها البعض.
Sayman مع مارك زوكربيرج في أول زيارة له إلى الفيسبوك في عام 2014.
IMAGE: الفيسبوك
ما إذا كان رواجا بين المستخدمين في سن المراهقة الفيسبوك وتحاول يائسة للوصول إلى أمر آخر. لكن Sayman يقول انه لا يشعر بقلق كبير مع ذلك فقط حتى الآن. ويتذكر أنه عندما كان لا يزال في المدرسة الثانوية، وقال انه تم تطوير تطبيقات للمساعدة في دفع فواتيره الأسرة. تلك التجربة، كما يقول، لم يساعد فقط تهيئته للمنافسة في بيئة تنافسية المتجر، اعطاه منظور ليس الكثير من المراهقين تحصل على الخبرة.
"اضطررت الى تغيير هدفي كله. أنا بحاجة للتأكد لدينا المال لدفع ثمن الكهرباء أو الذهاب إلى السوبر ماركت، وهذا انتهى تغيير الكثير من كيف نظرت إلى المتجر."
